آيات الله في السماء Hitskin_logo Hitskin.com

هذه مُجرَّد مُعاينة لتصميم تم اختياره من موقع Hitskin.com
تنصيب التصميم في منتداكالرجوع الى صفحة بيانات التصميم

أكاديمية العالم الأخر
أهلا و سهلا بك عزيزي الزائر...
إن كنت من أعضاء المنتدى فيشرفنا دخولك معنا و إن كنت عضو جديد فيشرفنا اختيارك لنا لتمضية وقتك معنا
اتمنى ان تستمتع برفقتنا

مع تحيات/الادارة
أكاديمية العالم الأخر
أهلا و سهلا بك عزيزي الزائر...
إن كنت من أعضاء المنتدى فيشرفنا دخولك معنا و إن كنت عضو جديد فيشرفنا اختيارك لنا لتمضية وقتك معنا
اتمنى ان تستمتع برفقتنا

مع تحيات/الادارة
أكاديمية العالم الأخر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أسرة المنتدى ترحب بالجميع  
الرئيسيةبوابة الأكادميةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 آيات الله في السماء

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Ahmed Yami
مصمم محترف
مصمم محترف
Ahmed Yami



آيات الله في السماء Empty
مُساهمةموضوع: آيات الله في السماء   آيات الله في السماء Emptyالأربعاء يوليو 04, 2012 11:26 am

يقول تبارك وتعالى: (قُلِ انظُرُواْ مَاذَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا تُغْنِي الآيَاتُ وَالنُّذُرُ عَن قَوْمٍ لاَّ يُؤْمِنُونَ) [يونس: 101].

كل إنسان يحبّ أن يسأل: كيف نشأ هذا الكون؟وكيف كانت بدايته؟وإلى أين يسير؟ هذه أسئلة شغلت بال الإنسان منذ القدم، حتى جاء العصر الحديث فاستطاع العلماء اكتشاف أسرار الكواكب والنجوم والمجرات، حتى إننا نجد آلاف العلماء يجلسون على مراصدهم يرصدون حركة النجوم ويحلّلون ضوءها ويضعون تصوراتهم عن تركيبها ومنشئها وحركتها.

وفي السنوات الماضية بدأ الباحثون يلاحظون شيئاً غريباً، وهو ابتعاد هذه المجرات عنَّا بسرعات عالية! فجميع أجزاء هذا الكون تتباعد منطلقة إلى مصير مجهول! هذا ما أثبتته أجهزة القياس المتطورة في القرن العشرين.

إذن الحقيقة الثابتة اليوم في جميع الأبحاث العلمية حول الكون هي: (توسع الكون) وإن مثَل من ينكر هذا التوسع كمثل من يُنكر كروية الأرض! إن هذه الحقيقة عن توسع السماء استغرقت آلاف الأبحاث العلمية وآلاف الباحثين والعلماء، عملوا بنشاط طيلة القرن العشرين وحتى يومنا هذا ليثبتوا هذه الحقيقة الكونية.

الآن نأتي إلى كتاب الله عزَّ وجلَّ: كتاب العجائب والأسرار، ماذا يخبرنا البيان الإلهي عن هذه الحقيقة؟ يقول سبحانه وتعالى عن السماء وبنائها وتوسعها: (وَالسَّمَاء بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ) [الذاريات: 47].

إذن هنالك تطابق بين ما وصل إليه العلم الحديث وبين النص القرآني، بل هنالك تفوق للقرآن، كيف لا وهو كتاب الله عزَّ وجلَّ. وانظر معي إلى كلمة (بَنَيْنَاهَا) فهي تدل على أن السماء مبنيَّة، وهذا ما كشفت عنه آخر الأبحاث أن الكون متماسك ومترابط لا وجود فيه للخلل، ولا وجود للفراغ كما كان يُظن في الماضي، بل هو بناء مُحكم.ثم تأمل معي كلمة (وإنَّا لَمُوسِعُونَ)، التي تعطي معنى الاستمرار، فالكون كان يتوسع في الماضي، وهو اليوم يتوسع، وسيستمر هذا التوسع في المستقبل حتى تأتي لحظة التقلُّص! والعودة من حيث بدأ الكون.

ومن ميزات كتاب الله أن تفسيره يستوعب كل العصور، ففي الماضي قبل اكتشاف هذا التوسع الحقيقي للكون، فَسَّر بعض علماء المسلمين هذه الآية، وبالتحديد كلمة (لموسعون) على أن السماء واسعة الأطراف، وهذا التفسير صحيح فعلماء الفلك اليوم يخبروننا عن أرقام خيالية لسعة هذا الكون!

وعلى سبيل المثال فإن المجرات البعيدة جداً عنا تبعد مسافات أكثر من عشرين ألف مليون سنة ضوئية! والسنة الضوئية هي المسافة التي يحتاج الضوء سنة كاملة لقطعها!

وهكذا تتجلى عظمة الإعجاز الفلكي لكتاب الله، فتجد الآية مناسبة لكل زمان ومكان ولكل عصر من العصور. وهذا مالا نجده في العلم الحديث، فإنك تجد النظرية العلمية اليوم لها شكل، وبعد سنة مثلاً يأتي من يطورها ثم بعد فترة تجد من ينتقدها ويعِّدل فيها... وهكذا.

وانظر معي إلى هذا البيان القرآني وهذه الدعوة للتأمل في بناء السماء وزينتها بالنجوم: (أَفَلَمْ يَنظُرُوا إِلَى السَّمَاء فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا وَمَا لَهَا مِن فُرُوجٍ) [ق: 6]. ولكن ماذا عن بداية هذا الكون وكيف نشأ، وهل للقرآن حديث عن ذلك؟

بعد ما درس العلماء توسع الكون، بدأت رحلة العودة إلى الماضي، فكيف كان شكل هذا الكون في الماضي؟ بما أن أجزاء هذا الكون تتباعد باستمرار فلا بُدَّ أنها كانت أقرب إلى بعضها في الماضي وهكذا عندما نعكس صورة التوسع هذه نجد أن أجزاء هذا الكون كانت كتلة واحدة متجمعة!

هذه كانت بداية النظرية الجديدة التي تفسِّر نشوء الكون. ولكن الأمر يحتاج إلى أبحاث علمية وبراهين رقمية على ذلك. لقد كانت التجارب شاقة ومضنية في مختبرات أبحاث الفضاء في العالم، حتى إنك تجد العالم قد يفني عمره في البحث للحصول على برهان علمي وقد لا يجد هذا البرهان!

وفي النهاية تمكن أحد الباحثين من وضع نظرية مقبولة عن سرّ بداية الكون وسماها بالانفجار العظيم. وملخص هذه النظرية أن أجزاء الكون كانت متجمعة في كتلة واحدة شديدة الكثافة ثم انفجرت وتبعثرت أجزاؤها ونحن اليوم نعيش هذا الانفجار!

إذن الانفجار بدأ منذ آلاف الملايين من السنين بتقدير العلماء ولازال مستمراً، فالمجرات تتباعد بسرعات كبيرة جداً. والآن سوف نرى التفوق القرآني على العلم الحديث دائماً وأبداً، فالعلم الحديث يحاول اكتشاف بعض أسرار الكون، ولكن خالق الكون سبحانه وتعالى هو الذي يخبرنا بالحقائق الدقيقة.

يوجِّه الخطاب القرآني الحديث للكفار فيخاطبهم: (أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقاً فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاء كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ) [الأنبياء: 30]. وسبحان الله الذي يعلم مسبقاً بأن اكتشاف هذه الحقيقة سيتم على يد غير المؤمنين لذلك جاءت بداية الآية: (أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا)! ولكن أين يظهر التفوق القرآني على العلم؟

إن القرآن يسمي بداية نشوء الكون بالرتق، (رَتْقاً)، وهذه الكلمة فيها النظام والدقة، والرتق هو تركيب جزء على جزء ليصبحا جزءاً واحداً، وبالفعل أجزاء الكون كانت متراكبة على بعضها وبكثافة عالية! فلا وجود للفراغ، لذلك كلمة (الرَّتْق) هي الكلمة الأنسب لوصف بداية الكون من الناحية اللغوية والعلمية. أي أن أجزاء الكون كانت ملتحمة ببعضها وتشكل مادة متجانسة ثقيلة جداً جداً.

ثم إن العلم يسمِّي لحظة انفصال هذه الأجزاء بالانفجار. وهذه تسمية خاطئة! فلا يمكن للانفجار أن يكون منظماً أبداً. بينما انفصال أجزاء الكون وتباعدها عن بعضها يتم بنظام شديد الدقة. حتى إننا نجد أن النجم في السماء لو انحرف عن مساره قليلاً لأدى ذلك إلى انهيار البناء الكوني، فهل هذا انفجار؟ أم نظام؟ لذلك نجد القرآن يسمي هذه العملية بالفتق: (فَفَتَقْنَاهُمَا)، ونحن نعلم أن كلمة (فَتَقَ) تحمل معنى النظام والدقة، فالكتلة الابتدائية في الكون كانت منظَّمة وليست عشوائية كما يصفها العلماء.

بقي أن نذكر بأن علماء الفلك اليوم يتحدثون عن البنية النسيجية للكون، وانظر معي إلى كلمتي (رَتَقَ، فَتَقَ) والمتعاكسين، ألا توحي كل منهما بالبنية النسيجية لهذا الكون؟ إن السؤال عن بداية الكون يقود إلى السؤال عن نهاية هذا الكون، وإلى أين يتوسع، وماذا بعد؟

لقد بُذلت جهود كبيرة من قبل العلماء لمعرفة أسرار مستقبل الكون. وهذه نظرية تكاد ترقى لمستوى الحقيقة العلمية.يصرِّح بها العلماء اليوم، وهي نهاية الكون الحتمية. إن توسع الكون لن يستمر للأبد!بل له حدود وهذا الكلام منطقي وعلمي.

فإذا نظرنا إلى البناء الكوني نجد أن له حجماً محدداً و وزناً محدداً لأجزائه وقوة جذب محددة بين هذه الأجزاء. فالمجرات التي يبلغ عددها آلاف الملايين تترابط مع بعضها بقوى جاذبية، وعندما تبتعد هذه المجرات عن بعضها إلى مسافة محددة فإن قوى الجاذبية هذه سيصبح لها حدوداً حرجة لن تسمح بالتمدد والتوسع، بل سوف تنكمش أجزاء هذا الكون على بعضها ويعود من حيث بدأ.

وبالطبع هذه النظريات مدعومة بلغة الأرقام وبالنتائج الرقمية، فقد تمَّ قياس أبعاد الكون، وحجمه ومقدار قوى التجاذب الكوني، و وزن أجزائه وكثافتها وغير ذلك.

والآن نأتي إلى أعظم كتاب على الإطلاق، كتاب رب العالمين خالق الكون، ماذا يقول عن مستقبل الكون؟ يقول عز وجل: (يَوْمَ نَطْوِي السَّمَاء كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُّعِيدُهُ وَعْداً عَلَيْنَا إِنَّا كُنَّا فَاعِلِينَ) [الأنبياء: 104].

ما أروع كلمات الله عندما تنطق بالحق! فالله عز وجل يخبرنا بأنه سيطوي السماء كما تُطوى صفحة الكتاب! والعجيب أن أحدث النظريات العلمية تؤكد أنه لا خطوط مستقيمة في الكون بل كله منحن!وتأمل معي كلمة(نَطْوِي) أليست هي الأنسب من كلمة (ينكمش) كما يقول العلماء؟

إن مصطلح (الطيّ) يعطي معنى الانحناء، إذن السماء لها شكل منحنٍ مغلق، بل إن بعض العلماء يميل إلى تسميتها بصفحة السماء. إذن الكون كله يشبه الورقة وسوف يطوي الله تعالى هذه الورقة يوم القيامة، ويعود الخلق كما بدأ، فسبحان القائل عن نفسه: (وَهُوَ الَّذِي يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ وَهُوَ أَهْوَنُ عَلَيْهِ وَلَهُ الْمَثَلُ الْأَعْلَى فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ) [الروم: 27].

منذ 14 قرناً كانت الأساطير والخرافات تخيم على علم الفلك. ولكن يتميز العصر الحديث بالكشوفات العلمية والكونية التي جاءت مدعومة بالأبحاث الرقمية التي تثبت صدق هذه النتائج. وكثير من علماء الفلك كان يكتشف وجود كوكب باستخدام لغة الأرقام. لأن قانون التجاذب الكوني الذي يحكم حركة أجزاء الكون هو قانون واضح ومحدد.

ومنذ فترة قريبة بدأ الفلكيون يلاحظون أن في الكون أجساماً لا تُرى! هذه الأجسام منتشرة في أرجاء الكون الواسع وبكميات كبيرة، وهي تؤثر على حركة الضوء القادم إلينا من المجرات.وبدأت الفرضيات، وبدأت رحلة الخيال العلمي حول هذه الأجسام الضخمة. وبدأ العلماء يتصورون رحلة حياة النجوم. فالنجم ليس كائناً ثابتاً أو جامداً، بل هو متغير ومتبدل ويتطور فله فترة ولادة ثم يكبر ثم يموت!!

فعندما يكبُر حجم النجم كثيراً تصبح جاذبيته عظيمة جداً لدرجة أنه ينضغط على نفسه وينفجر ولكن أجزاءه لا يُسمح لها بالمغادرة بل تنكمش على بعضها وتزداد قوة الجذب في هذا النجم لدرجة أنه لا يسمح للضوء بمغادرته. إذن يبدأ هذا النجم بالاختفاء، فالأشعة الضوئية تنجذب إليه بشدة ولا يسمح لها بالإفلات أبداً، بل إنه يشفط ويجذب إليه بقوة كل ما يصادفه في طريقه، لذلك لا نراه أبداً!

هذه الأجسام المختفية سمَّاها العلماء بالثقوب السوداء. فالثقب الأسود هو نجم له وزن كبير وجاذبية كبيرة ولا تمكن رؤيته فهو مُظلم. من هنا بدأ علماء الفلك يهتمون بهذه الثقوب وتجري المحاولات لرصدها ومعرفة خصائصها ومصيرها. وبما أن كل شيء يسبح في الكون إذن هذه الثقوب السوداء تجري بسرعة في مدارات وأفلاك محددة.

إذن تمَّ تعريف هذه الثقوب وفق الكشوفات العلمية الحديثة على أنها: أجسام شديدة الاختفاء. أجسام تجري بسرعات عالية. وتجذب كل ما تصادفه وتبتلعه. هذه هي الصفات الثلاث الرئيسية للثقب الأسود، حسب معطيات العلم الحديث، فماذا يقول كتاب الله عن هذه النجوم قبل (1400) سنة؟

هذه الثقوب السوداء التي لم يتم رصدها وكشفها بالبرهان العلمي إلا في أواخر القرن العشرين، جاء البيان الإلهي ليتحدث عنها بدقة تامة بل يتفوق على العلم الحديث. يقول تعالى مقسماً بأن القرآن حق: (فَلاَ أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ * الجَوَارِ الكُنَّسْ) [التكوير: 15ـ16].

(الخُنَّس): لا ترى فهي شديدة الاختفاء.

(الجَوَارِ): فهي تجري بسرعة كبيرة.

(الكُنَّسْ): فهي تكنُس وتشفط ما تصادفه

أليس هذا مطابقاً للتعريف العلمي الدقيق؟ ولكن كيف يتفوق القرآن على العلم الحديث؟ لقد سمى علماء الفلك هذه الأجسام بالثقوب السوداء، وهذه التسمية خاطئة من وجهة النظر العلمية.

فكلمة (ثقب) تعني "فراغ"، وهذا غير صحيح، بل هذه الأجسام ذات أوزان عظيمة جداً ولا ينطبق عليها اسم (ثقب)! ثم إن كلمة (أسود) غير صحيحة علمياً أيضاً، لأن هذه الأجسام موجودة وليس لها لون فهي لا تسمح للضوء بمغادرتها ولا يمكن رؤيتها، فكيف نسمِّيها (سوداء)؟ إذن هذه الأجسام المختفية ذات السرعات الكبيرة وذات الجاذبية الفائقة، ليس ثقوباً وليست سوداء، بل هي (خُنَّس) شديدة الاختفاء.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
the hero
رئيس مجلس المنتدى
رئيس مجلس المنتدى
the hero



آيات الله في السماء Empty
مُساهمةموضوع: رد: آيات الله في السماء   آيات الله في السماء Emptyالخميس يوليو 05, 2012 9:37 pm

آيات الله في السماء 3693273780
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Ahmed Yami
مصمم محترف
مصمم محترف
Ahmed Yami



آيات الله في السماء Empty
مُساهمةموضوع: رد: آيات الله في السماء   آيات الله في السماء Emptyالجمعة يوليو 06, 2012 12:02 pm

كمثلفهتع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
mohammadomar
مصمم محترف
مصمم محترف
mohammadomar



آيات الله في السماء Empty
مُساهمةموضوع: رد: آيات الله في السماء   آيات الله في السماء Emptyالجمعة يوليو 06, 2012 10:20 pm

يقبفلغاعته
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
aliomar
مصمم محترف
مصمم محترف
aliomar



آيات الله في السماء Empty
مُساهمةموضوع: رد: آيات الله في السماء   آيات الله في السماء Emptyالجمعة يوليو 06, 2012 10:27 pm

ثصضلف
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
آيات الله في السماء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» المطارق الكونية آية من آيات الله
» نزول الماء من السماء
» موقع سيد البشرية (رسول الله ((صلى الله عليه وسلم)).).
»  خطورة الكذب على الله ورسوله صلى الله عليه وسلم
» شرح قول الرسول صلى الله عليه وسلم "إن الله خلق ءادم على صورته"

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أكاديمية العالم الأخر :: العلم الحديث :: المنتدى الإسلامي-
انتقل الى:  
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
MORAD
آيات الله في السماء I_vote_rcapآيات الله في السماء I_voting_barآيات الله في السماء I_vote_lcap 
MoHaNeD
آيات الله في السماء I_vote_rcapآيات الله في السماء I_voting_barآيات الله في السماء I_vote_lcap 
محمد حسين
آيات الله في السماء I_vote_rcapآيات الله في السماء I_voting_barآيات الله في السماء I_vote_lcap 
Ahmed Yami
آيات الله في السماء I_vote_rcapآيات الله في السماء I_voting_barآيات الله في السماء I_vote_lcap 
Ali The Pippo
آيات الله في السماء I_vote_rcapآيات الله في السماء I_voting_barآيات الله في السماء I_vote_lcap 
the hero
آيات الله في السماء I_vote_rcapآيات الله في السماء I_voting_barآيات الله في السماء I_vote_lcap 
σмαя
آيات الله في السماء I_vote_rcapآيات الله في السماء I_voting_barآيات الله في السماء I_vote_lcap 
I LOVE GOLD
آيات الله في السماء I_vote_rcapآيات الله في السماء I_voting_barآيات الله في السماء I_vote_lcap 
Mohammed GFX
آيات الله في السماء I_vote_rcapآيات الله في السماء I_voting_barآيات الله في السماء I_vote_lcap 
Ghost_Grave
آيات الله في السماء I_vote_rcapآيات الله في السماء I_voting_barآيات الله في السماء I_vote_lcap 
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم
المواضيع الأخيرة
» عايز لعبة يوجى gx
آيات الله في السماء Emptyالخميس أغسطس 18, 2016 6:12 pm من طرف محمد حسين

» تحميل لعبة Homefront Ultimate Edition نسخة ريباك بأخر تحديث
آيات الله في السماء Emptyالخميس أغسطس 18, 2016 6:11 pm من طرف محمد حسين

» هجوم راندي اورتن علي بروك ليسنر في عرض الرو وبروك ليسنر يرد الجميل جيم بلاي وحقيقي
آيات الله في السماء Emptyالخميس أغسطس 11, 2016 3:01 pm من طرف amrhero

» تـــــ ص آآآآآمـــــــــــ ي مـ
آيات الله في السماء Emptyالأربعاء أغسطس 10, 2016 12:49 pm من طرف محمد حسين

» مركز نقاش •العالم الآخر• ''المنتدى سيعود من جديد''
آيات الله في السماء Emptyالأربعاء مارس 23, 2016 8:01 am من طرف X.Eldawly

» طلب تبادل إعلاني...
آيات الله في السماء Emptyالجمعة مارس 18, 2016 2:49 pm من طرف محمد حسين

» السلام عليكم ....
آيات الله في السماء Emptyالسبت نوفمبر 28, 2015 1:12 pm من طرف محمد حسين

» السلام عليكم ارجو الدخول
آيات الله في السماء Emptyالخميس سبتمبر 24, 2015 6:04 pm من طرف Ghost_Grave

» عضو جديد (بعض الاستفسارات)
آيات الله في السماء Emptyالخميس يونيو 25, 2015 4:34 pm من طرف Jaden Yuki

» الموضوع الرسمي لنشر غرف الهاماتشي
آيات الله في السماء Emptyالأحد يونيو 21, 2015 6:31 pm من طرف FaWzI GhAiTh

مسئول الاسبوع

MORAD
عضو الاسبوع

محمد حسين
عضو الشهر

MoHaNeD
مبارز الاسبوع

Ghost_Grave
مصمم الاسبوع

Ahmed Yami
ورقة الاسبوع
آيات الله في السماء 9k=
CastEl IN TheSkY
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 579 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 579 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 677 بتاريخ الجمعة نوفمبر 15, 2024 1:52 am