هذا الموضوع عبارة عن تقرير عن اقوى المبارزين الذين ظهروا في الموسم الرابع من يوجي و هو موسم زيكسل أرجو ان يعجبكم هذا الموضوع فهو تحليل لبعض شخصيات زيكسل من ناحية القوة و الماضي و السلبيات و المميزات و الانتصارات و الهزائم أليتو. مبارز و ملاكم في الوقت نفسه و مجموعته هي مجموعة الملاكمين الناريين و إستراتيجياتها تعتمد على الوحش ليدبلو كثيراً لأنه الوحش الأهم في هذه المجموعة نظراً لقوته و مناعته و على الرغم من أن الوحش الرقمي ال١٠٥ أهم منه إلا ان هذه الأهمية مقتصرة على الأنمي فقط. قوة مجموعته لا يستهان بها في الأنمي و في الواقع أيضاً. ماضيه: كان مجالداً يصارع من أجل متعة الجمهور و كان شخصاً محبوباً من قِبل كل الناس لكن دون ثاوسند اجبر الإمبراطور على إعدامه رغم ان الإمبراطور كان صديقاً لأليتو و كانت صداقتهما قوية إلى درجة الأخوة و قبل ان يتم إعدام أليتو قال له دون ثاوسند ان الناس خذلوه و بدلاً من ان يدافعوا عنه صدقوا انه خائن بكل سهولة و أليتو قد صدقه فقد رأى الناس ينظرون إليه بكراهية و الأطفال يبكون من الحزن على كونه خانهم ثم وضع دون ثاوسند وحشه الرقمي ال١٠٥ في قلب أليتو من اجل غسل دماغه ثم تم إعدامه و بعد ذلك قام دون ثاوسند بإعادة إحيائه (استغفر الله) ثم جعله احد الباريان من اجل ان يخدم أطماعه و لا يمكن إعادة ذكرياته الحقيقية إلا من خلال معركة بين الوحش الرقمي ال٥٤ و الرقمي العشوائي ال١٠٥ و عندها ستعود إليه كل ذكرياته بعد ان ينتصر الرقمي ال٥٤ في المعركة السلبيات: كان يتظاهر بأنه مجرد طالب في مدرسة يوما و كان يغازل كاتوري و هذه هي كل عيوبه. المزايا: مبارز قوي و موهوب فمع انه ليس الأقوى بين الباريان إلا ان يوما إحتاج إلى التحول إلى زيكسل ١ كي يهزمه و تربطه صداقة قوية بچايلاچ إضافة إلى انه يجيد الملاكمة نظراً لكونه مجالداً سابقاً الإنتصارات: عندما حاول الطلبة الواقعين تحت سيطرة چايلاچ مهاجمة يوما تصدى لهم أليتو و هزمهم بكل سهولة و أريحية ( بالعامية غلبهم بالراحات) و عندما تبارز ضدأحد المناضلين العشرة و هو چوش هزمه بعد استخدام الرقمي العشوائي ال١٠٥ الهزائم: تبارز ضد يوما ٤ مرات و في المرة الثالثة كان قد سيطر على چوش و قد كان الخصم هو يوما و دروتي و بالنسبة لدروتي فقد خسرت عمداً كي تعيد چوش إلى رشده و لكنها لم تنجح في ذلك بشكل كامل و مع ذلك خرج چوش عن سيطرة أليتو و صار يلعب بأسلوبه هو و قد تجاهل أوامر أليتو و هي ان يلعب بورقة باريان الامر الذي جعله يخسر المباراة و اما في المرة الرابعة فقد إستطاع يوما هزمه بصعوبة مع الوحش الرقمي ال٥٤ الامر الذي حرر ذكريات أليتو فخاض مباراة ضد چايلاچ مع الوحش الرقمي ال٦٤ لكي يحرر ذكريات چايلاچ و نجح في ذلك مع دفع ثمن باهظ فقد خسر المباراة و تلاشي أمام صديقه العزيز فقام چايلاچ بإمتصاص قواه على حزن منه لأنه دمر صديقه العزيز چايلاچ و هو مبارز ضخم الجثة من باريان مجموعته هي مجموعة الأيادي Hand. و هي مجموعة ضعيفة جداً ولكنها ستصير مجموعة تنافس في البطولات لو قمتم بدمجها بمجموعات اخرى. ماضيه: كان قائداً برتبة شوچان و قد كان رجلاً عطوفاً على الناس و حتى على الحيوانات لدرجة انه قد صارت بينه و بين راكون اسمه بونتا صداقةٌ قوية فكان الراكون يتنكر على شكل چايلاچ و يقوم بقيادة الجيوش و يحقق الانتصارات له حتى جاء ذلك اليوم الذي قام فيه چايلاچ بإشهار سيفه في وجه بونتا و في ذلك الوقت كان چايلاچ في خطر مُحدق لذلك حاول إخافة بونتا كي يهرب و يبقى سالماً بعيداً عن الخطر الذي يواجهه چايلاج و كان ذلك الخطر هو مجموعة من المقاتلين الذين سيطر عليهم دون ثاوسند و قد قام هذا الأخير بطمس ذكريات چايلاچ بالوحش الرقمي ال١٠٦ كما فعل مع اليتو السلبيات: غبي و أحمق احياناً و قد يختبئ خلف الجدار و يراقب تحركاتك و يدونها في دفتر صغير ثم بعد ذلك يسمي نفسه بمخابرات باريان. و قد يورط نفسه في المشاكل مثلما فعل مع يوما و كاتوري و الفتاة القطة. و قد يكذب على البعض من اجل ان يطمئنوا له و لا يشكوا فيه ولكن الكذبة قد تكون مبتذلة و قديمة مثلما ادعى ليوما انه من أشد معجبيه و في الحقيقة يوما ليس له اي معجبين على الرغم من هزمه لترون في نهائي بطولة دكتور فيكر فكل من ظنهم معجبيه هم معجبين بشارك و كايتو و توماس (IV) طريقته في الرسم رديئة جداً فقد قدم رسوماته إلى رسام المانجا الذي قد سيطر عليه بورقة باريان فقام الرسام بمجاملته المزايا: قوته البدنية مذهلة فقد لكمه فيندر زعيم عصابة الدراجين و لكن چايلاچ لم يصب بأي خدش. صحيح انه غبي احياناً و لكنه ذكي في اثناء المبارزات و بعض الخطوات التي يقوم بها لا تخلو من الذكاء. مثل سيطرته على عصابة كاملة و على طلاب المدرسة و على مبارزين آخرين. و هو لا ينسى المعروف أبداً فعندما فاز هو و يوما على كاتوري و الفتاة القطة. قال بأنه سوف يرد الجميل يوماً ما و قد فعل ذلك عندما هاجم فيكتور يوما فقام چايلاچ بحماية يوما فأُصيب هو بدلاً منه و بذلك حصل ڤيكتور على قوى چايلاچ و أليتو بعدما حصل على قوى ديربي و ريو الانتصارات: هزم كاتوري و الفتاة القطة عندما تبارز مع يوما. و ٢ من المناضلين العشرة و هما النينجا يامي كاوا و معه معلمه العجوز القزم رغم ان العجوز كان يملك في ملعبه Black luster solider و هزم أليتو عندما كان مغسول الدماغ بسبب دون ثاوسند الهزائم: إنهزم أمام يوما و ڤيكتور (شينچيتسو) و كانت تلك هي هزيمته الوحيدة. و مع ذلك كان قريباً جداً من الفوز فقد أتعب استرال كثيراً إلى درجة ان استرال كاد ان يموت بسبب ضغط الملعب الكروي ميزل. مروض تنين الأبعاد مجري العينين. أنا عن نفسي كنت متشوقاً لرؤية تنينه خصوصاً بعدما عرفت انه يملك نفس عيون تنين الفوتون. بصراحة لقد كان تنينه رائعاً و قوياً و تطوره كان اروع و اقوى مع انه خاب ظني به قليلاً فقوته في الأنمي مرعبة اما في الواقع فقد كنت آمل ان تكون خاصيته قابلة للتفعيل في خلال اي دور و لكن للأسف خاب أملي فخاصيته لا تعمل إلا في دور صاحبه. على فكرة ميزل يذكرني بالاندرويد ١٧ و ١٨ من دراجون بول زِد فهو شاب ذو شعر طويل مثل ١٧ و لون شعره أصفر مثل ١٨. ماضيه: كان فارساً محبوباً من قِبل الناس و كان أعز أصدقائه تنين أبيض و مسالم. و فجأة جاء إلى الناس عجوز غامض يدعي ان التنين ملعون و سوف يكون السبب في هلاك الناس فأراد الناس قتل ذلك التنين المسالم و لكن ميزل وقف في طريقهم و حاول إقناعهم ان التنين مسالم و طيب و لكنهم طلبوا منه ان يقتل التنين بنفسه فأشهر سيفه في رقبته من اجل ان يقتل نفسه و سأل الناس. اذا كانوا سيصدقون ان التنين مسالم لو ان ميزل قتل نفسه بنفسه و لكن و بدون اي سابق إنذار تهاوت السهام على الجميع كالمطر و ماتوا كلهم فقد كان العجوز الغامض هو دون ثاوسند و كان يساعد الأعداء بأدائه دور الجاسوس العجوز ثم جاء إلى ميزل و هو يحتضر و طمس ذكرياته بالوحش ال١٠٧ السلبيات: سريع الغضب و متهور